كم ذا التجنب والتجني - ابن الخياط - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » كم ذا التجنب والتجني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

كَمْ ذا التَّجَنُّبُ وَالتَّجَنِّي

كَمْ ذا التَّحامُلُ وَالتَّعَدّي

أَتَظُنُّنِي لا أَسْتَطِي

عُ أُحِيلُ عَنْكَ الدَّهْرَ وُدِّي

مَنْ ظَنَّ أَنْ لا بُدَّ مِنْ

هُ فَإِنَّ مِنْهُ أَلْفَ بُدِّ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر مجزوء الكامل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة يحتاج في الشعر إلى طلاوه

الصفحة التالية أبا حسن لئن كانت أجابت

ابن الخياط

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

152

قصيدة

1

الاقتباسات

67

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

إبراهيم الجعبري

poet-ibrahim-jabari@

ألم تك للملوك الغر تاجا

يا مؤذيا بالنار جسم محبه

ليت الذي قلبي به مغرم

يا حسنها صفراء ذات تلهب

سوى باكيك من ينهى العذول

يا موقد النار الذي لم يأل في

من كان مثل أبي علي فلينل

سقوه كأس فرقتهم دهاقا

ما على فضلك ذا من مفضل

أهدى الأمير إليك خير تحية

سلوا سيف ألحاظه الممتشق

قد عدتني فشفيت من سقمي

ببهاء وجهك تشرق الأنوار

قل للعميد عميد الملك إن له

قولا لفخراور قول امرئ

أضف شرح او معلومة