الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » نفضت يدي من الآمال لما

عدد الابيات : 2

طباعة

نَفضْتُ يَدِي مِنَ الآمالِ لَمّا

رَأَيْتُ زِمامَها بِيَدِ الْقَضاءِ

وَما تَنْفَكُّ مَعْرِفَتِي بِحَظِّي

تُرِينِي الْيَأْسَ في نَفْسِ الرَّجاءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة أبا المجد كم لك من طالب
الصفحة التالية ألا فتى من صروف الدهر يحميني

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

92

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

سعدت بك الأقمار جارا فلتفز
ألا يا محرقي بالنار مهلا
أتطمع في الود من زاهد
لعمري لئن شرفتني بصنيعة
ما على فضلك ذا من مفضل
جرى لك بالتوفيق أيمن طائر
أخلاقه أحلى من الأمن
أمد الله ظلك يا سعيد
لئن عداني زمان عن لقائكم
ألا من مبلغ عني عليا
أما والهوى يوم استقل فريقها
أفيض دموع أم سيول تموج
ما على العذال من سقمي
أبعدك أتقي نوب الزمان
وافى كتابك أسنى ما يعود به

أضف شرح او معلومة