الديوان » العصر العباسي » بشار بن برد » ولنافع فضل على أكفائه

عدد الابيات : 5

طباعة

وَلِنافِعٍ فَضلٌ عَلى أَكفائِهِ

إِنَّ الكَريمَ أَحَقُّ بِالتَفضيلِ

يا نافِعَ الشِبراتِ حينَ تَناوحَت

هوجُ الرِياحِ وَأُعقِبَت بِوُبولِ

أَشبَهتَ عُقبَةَ غَيرَ ما مُتَشَبِّهٍ

وَنَشأتَ في حِلمٍ وَحُسنِ قَبول

وَوَليتَ فينا أَشهُراً فَكَفَيتَنا

عَنَتَ المُريبِ وَسَلَّةَ التَضليلِ

تُدعى هِلالاً في الزَمانِ وَنافِعاً

وَالسَلمَ نِعمَ أُبُوَّةُ المَأمولِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إذا ولد المولود أعمى وجدته
الصفحة التالية ألا إن أبا زيد

المساهمات

معلومات عن بشار بن برد

avatar

بشار بن برد حساب موثق

العصر العباسي

poet-bashar-ibn-burd@

متابعة

639

قصيدة

14

الاقتباسات

1624

متابعين

بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ...

المزيد عن بشار بن برد

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الصمد بن المعذل

poet-bin-Al-Muathil@

متابعة
متابعة
avatar

النهشلي القيرواني

poet-Alnahshli-Alqayrawani@

متابعة
متابعة
اقتباسات بشار بن برد

اقرأ أيضا لـ بشار بن برد :

إن النساء مضيئات ظواهرها
ونبئت قوما بهم جنة
أيها الجاهل المباهي بريداً
والثدي تحسبه وسنان أو كسلا
يعيش المرء ما استحيا بخير
أظلت علينا منك يوما سحابة
تثاقل ليلي فما أبرح
يا ليلتي لم أنم شوقا وتسهادا
تتابع نحو داعيها سراعا
يا صاح كلني إلى بيضاء معطار
وطال علي الليل حتى كأنه
فيا حزنا هلا بنا كان ما به
ألا قل لعبدة إن جئتها
أنى دعاه الشوق فارتاحا
يا صاحبي دعا لومي وتفنيدي

أضف شرح او معلومة