الديوان » العصر العباسي » بشار بن برد » أظن سعيدا كائنا لصديقه

عدد الابيات : 4

طباعة

أَظُنُّ سَعيداً كائِناً لِصَديقِهِ

كَداحِسِ عَبسٍ أَو كَبَكرِ ثَمودِ

وَما اِبنُ زُرَيقٍ مُقصِرٌ دونَ ضَربَةٍ

عَلى أَنفِهِ مِن ضامِنٍ لِمَزيدِ

أَمِن حَمَلٍ عِندَ اِبنِ نِهيا أَكَلتَهُ

مِنَ آلِ المُثَنّى أَو مِنَ آلِ يَزيدِ

تَحوطُ اِبنَ نِهيا يا سَعيدُ كَأَنَّما

تَحوطُ اِمرَأً قَد ناكَ أُمَّ سَعيدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة تنح لحاك الله لست من العدد
الصفحة التالية علي ألية وعلي نذر

المساهمات

معلومات عن بشار بن برد

avatar

بشار بن برد حساب موثق

العصر العباسي

poet-bashar-ibn-burd@

متابعة

639

قصيدة

14

الاقتباسات

1624

متابعين

بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ...

المزيد عن بشار بن برد

اقتراحات المتابعة

avatar

المتنبي

poet-Mutanabi@

متابعة
متابعة
avatar

الأحنف العكبري

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات بشار بن برد

اقرأ أيضا لـ بشار بن برد :

كل امرئ نصب لحاجته
أعاذل قد نهيت فما انتهيت
سبحانك الله لو شئت امتسختهما
أبا مالك طال النهار وطوله
وهاجرة نصبت لها جبيني
يا عبد يا جافية قاطعه
أقول إذا قمت عن ظهره
إذا ابتسمت جادت جفوني بوابل
على النفس من عينها شاهد
سيدي لا تأت في قمر
صحا القلب عن سلمى وشاب المعذر
لقد كاد ما أخفي من الوجد والهوى
أنت يا نفس أنيبي
يا عبد زوريني تكن منة
لمست بكفي كفه أبتغي الغنا

أضف شرح او معلومة