الديوان » العصر العباسي » البحتري » أبلغ أبا حسن وكنت أعده

عدد الابيات : 5

طباعة

أَبلِغ أَبا حَسَنٍ وَكُنتُ أَعُدُّهُ

مِن بَينِهِم قَمَناً مِنَ الإِحسانِ

إِن كُنتَ إِنسانَاً فَقُل لي صادِقاً

ما الفَرقُ بَينَ القِردِ وَالإِنسانِ

لَيسَ المَذارُ بِجالِبٍ لَكَ سُؤدُداً

غَيرَ الجِرارِ الخُضرِ وَالكيزانِ

وَلَئِن وَليتَ فَبِالمُصانَعَةِ الَّتي

قَدَّمتَها وَشَفيعِكَ العُريانِ

فَاللَهُ مِن كَثَبٍ حَسيبُكَ ظالِماً

وَحَسيبُ زَوجَةِ صاحِبِ الديوانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة ترى لقزوين عند الله صالحة
الصفحة التالية نطالب بشرا بسقيا المدام

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2733

متابعين

الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري شاعر كبير، يقال لشعره (سلاسل الذهب). وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم: المتنبي، وأبو تمام، والبحتري. قيل لأبي العلاء ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
avatar

ياقوت المستعصمي

poet-yaqut-al-mustasimi@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

ما لنا من أبي المعمر إلا
من قائل للزمان ما أربه
إن رق لي قلبك مما ألاقي
لله درك قد أكملت أربعة
من سائل لمعذر عن خطبه
طال في هذه السوادات لبثي
قطعت أبا ليلى وما كنت قبله
ما في معاشرة ابن أكثم ساعة
كم ليلة فيك بت أسهرها
يا يوم عرج بل وراءك يا غد
أبقاك ربك في عز وتأييد
شط من ساكن الغوير مزاره
أما معين على الشوق الذي غريت
هواها على أن الصدود سبيلها
ما أنت للكلف المشوق بصاحب

أضف شرح او معلومة