الديوان » لبنان » إبراهيم اليازجي » هذا الغريب الذي أبكى دمشق وقد

عدد الابيات : 4

طباعة

هَذا الغَريبُ الَّذي أَبكى دِمَشقَ وَقَد

لاقى مِن البينِ في أَسفارِهِ أَجَلا

أَبقى لآلِ قلاووزَ الكِرامَ أَسىً

مَدى الزَمانِ يُلاقي مَدمَعاً هَطِلا

مَضى إِلى ربِّهِ الغَفارِ مُتَّخِذاً

مِن سُبْلِ غُربَتِهِ نَحوَ العُلى سُبُلا

فَإِن تَذر تِربَهُ يا مَن يُؤرِّخُهُ

أَكتب دَعا اللَهُ إِبراهيمَ فَاِمتَثَلا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة هذا مقام القدس شاد بناءه
الصفحة التالية رمس ثواه كريم قوم ماجد

المساهمات

معلومات عن إبراهيم اليازجي

avatar

إبراهيم اليازجي حساب موثق

لبنان

poet-Ibrahim-al-Yaziji@

متابعة

283

قصيدة

2

الاقتباسات

148

متابعين

إبراهيم بن ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط (توفي في القاهرة، ثم نُقل رفاته إلى بيروت) كان إبراهيم اليازجي عالمًا بالأدب واللغة، تنتمي أسرته في الأصل إلى مدينة حمص، وقد ...

المزيد عن إبراهيم اليازجي

اقتراحات المتابعة

avatar

بسام حجار

poet-bassam-hajjar@

متابعة
متابعة
avatar

موسى شرارة

poet-Musa-Sharara@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم اليازجي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم اليازجي :

هذا عزيز بني الجلاد قد فتكت
زر مضجعا قد ثوى فيه بن جرجس من
هذا مقام القدس شاد بناءه
مثوى به نزل المقيم ميمما
لقد وافاك ميخائيل نجل
بخصر حبي همت بل نحره
لقد نال نعمان المعالي فأصبحت
لبني مسلم بعد فقد مرادهم
ناحت بنو الجلخ الكرام مودعا
رمس لميخائيل قد نزل الرضى
رعى الله مغنى بالعذيب ومعهدا
نصحنا لكم ردوا عقارب سعيكم
إليك مثال صب مستهام
زر تربة لنقولا رعد قد مطرت
هذا ضريح كريم قوم فوقه

أضف شرح او معلومة