الديوان » العصر العباسي » الببغاء » في خميس كأنما السمر والأب

عدد الابيات : 3

طباعة

في خَميسٍ كَأَنَّما السُمرُ وَالأَب

طالُ فيهِ غِيلٌ حَمَتهُ أُسودُ

سَلبَ الشَمس ضوءها بِشموسٍ

طالِعاتٍ أَفلاكُهُنَّ حَديدُ

عارِضٌ كُلَّما جَلَتهُ بُروقُ ال

بيضِ حَثَّتهُ بِالصَهيلِ الرَعودُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة بنفسي ما يشكوه من راح طرفه
الصفحة التالية وإن رأى المتناهى من سيادته

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

135

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المعتز

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن المهدي

poet-Ibrahim-ibn-al-Mahdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

وعريقة الأنساب والشيم
ورد الدمستق دون منظره
حصلت من الهوى بك في محل
بالقفص للقصف منزل كثب
بنفسي ما يشكوه من راح طرفه
أيا ماجدا مذ يمم المجد ما نكص
إذا المرء لم يبن افتخارا لنفسه
نحن بجود الأمير في حرم
ومارق معتدل الكعوب
ورجاء سيف الدولة الشرف الذي
ومعصرة أنخت بها
وقد رام هذا الحب أن يسترقني
ومهفهف لما اكتست وجناته
كأنما ادخر الرحمن معظمة
ما الذل إلا تحمل المنن

أضف شرح او معلومة