بنفسي ما يشكوه من راح طرفه - الببغاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الببغاء » بنفسي ما يشكوه من راح طرفه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

بِنَفسي ما يَشكوهُ مَن راحُ طَرفِهِ

وَنَرجِسُهُ مِمّا دَها حُسنَهُ وَردُ

أَراقَت دَمي ظُلماً مَحاسِنُ وَجهِهِ

فَأَضحى وَفي عَينَيهِ آثارُهُ تَبدو

غَدَت عَينُهُ كَالخَدِّ حَتّى كَأَنَّما

سَقى عَينَهُ مِن ماءِ تَوريده الخَدُّ

لَئِن أَصبَحَت رَمداءَ مُقلَةُ مالِكي

لَقَد طالَما اِستَشفَت بِها مُقَلٌ رُمدُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لقد عز العزاء علي لما

الصفحة التالية في خميس كأنما السمر والأب

الببغاء

العصر العباسي

poet-albabgha@

148

قصيدة

1

الاقتباسات

134

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

الصاحب بن عباد

poet-Sahib-ibn-Abbad@

يعلى بن أحمد

poet-yuelaa-bin-ahmad@

إن لاح قلت أدمية أم هيكل

إذا شكرت الذي أعطى بلا عدة

ومن طلب الأعداء بالمال والظبى

أعدت سعود بهاء الدولة الفلك

وعن كمد فل غرب السلو

والتهبت نارنا فمنظرها

يا من تشابه منه الخلق والخلق

وجوفاء حاملة تهتدي

صحبت الدهر في سهل وحزن

خذوا من العيش فالأعمار فاتية

وصفر كأطراف العوالي قدودها

كل الأمور إلى من

ولقد صحبت الدهر صحبة عارف

غادني بالصبوح قبل الصباح

كم كربة ضاق صدري عن تحملها

أضف شرح او معلومة