الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » ألم تر أن الجود من لدن آدم

عدد الابيات : 2

طباعة

أَلَم تَرَ أَنَّ الجودَ مِن لَدنِ آدَمٍ

تَحَدَّرَ حَتّى صارَ في راحَةِ الفَضلِ

إِذا ما أَبو العَبّاسِ راحَت سَماؤُهُ

فَيالَكَ مِن هَطلٍ وَيالَكَ مِن وَبلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة بسبعين ألفا راشني من حبائه
الصفحة التالية قاسيت شدة أيامي فما ظفرت

المساهمات

معلومات عن مروان بن أبي حفصة

avatar

مروان بن أبي حفصة حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة

77

قصيدة

1

الاقتباسات

368

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

اقتراحات المتابعة

avatar

عقبة بن النعمان العتكي

poet-Uqba-bin-al-Numan@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن معاذ

poet-yahya-bin-moaz@

متابعة
متابعة
اقتباسات مروان بن أبي حفصة

اقرأ أيضا لـ مروان بن أبي حفصة :

لما سمعت ببيعة لمحمد
أمسى المشيب من الشباب بديلا
طرقتك زائرة فحي خيالها
ذهب الفرزدق بالفخار وإنما
حمدنا الذي أدى ابن يحيى فأصبحت
شفاء الصدى ماء المساويك والذي
وما فعلت بنو مروان خيرا
مرى العين شوق حال دون التجلد
يا من بمطلع شمس ثم مغربها
موسى وهارون هما اللذان
لندبك أحزان وسابق عبرة
إلى ملك مثل بدر الدجى
لله درك يا عقيلة جعفر
أعادك من ذكر الأحبة عائد
أصاب الردى قوما تمنوا لك الردى

أضف شرح او معلومة