الديوان » العصر العباسي » الحلاج » لئن أمسيت في ثوبي عديم

عدد الابيات : 3

طباعة

لَئِن أَمسَيتُ في ثُوبَي عَديمِ

لَقَد بَلِيا عَلى حُرٍّ كَريمِ

فَلا يَحزُنكَ أَن أَبصَرتَ حالاً

مُغَيَّرَةً عَنِ الحالِ القَديمِ

فَلي نَفسٌ سَتَتلفُ أو سَتَرقى

لَعَمرُكَ بي إِلى أَمرٍ جَسيمِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة إلى حتفي سعى قدمي
الصفحة التالية إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1340

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
avatar

رؤبة بن العجاج

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

كادت سرائر سري أن تسر بما
حقيقة الحق تستنير
لئن أمسيت في ثوبي عديم
أنا من أهوى ومن أهوى أنا
يا طالما غبنا عن أشباح النظر
كم ينشرني الهوى وكم يطويني
لا تلمني فاللوم مني بعيد
من رامه بالعقل مسترشدا
نديمي غير منسوب
عقد النبوة مصباح من النور
حملتم القلب ما لا يحمل البدن
العين تبصر من تهوي وتفقده
حنين المريد لشوق يزيد
بيان بيان الحق أنت بيانه
إلى كم أنت في بحر الخطايا

أضف شرح او معلومة