الديوان » العصر العباسي » الحلاج » ارجع إلى الله إن الغاية الله

عدد الابيات : 5

طباعة

اِرجِع إِلى اللَهِ إِنَّ الغايَةَ اللَهُ

فَلا إِلَهٌ إِذا بالَغتَ إِلّا هو

وَإِنَّهُ لَمَعَ الخَلقِ الَّذينَ لَهُم

في الميمِ وَالعينِ وَالتَقديسِ مَعناهُ

مَعناهُ في شَفَتَي مَن حَلَّ مُنعقداً

عَنِ التَهَجّي إِلى خَلقٍ لَهُ فاهوا

فَإِن تَشُكَّ فَدبِّر قَولَ صاحِبِكُم

حَتّى يَقولُ بِنَفيِ الشَكِّ هَذا هو

فَالميمُ يُفتَحُ أَعلاهُ وَأَسفَلُهُ

وَالعَينُ يُفتَحُ أَقصاهُ وَأَدناهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر البسيط
قافية الواو (و)
الصفحة السابقة من رامه بالعقل مسترشدا
الصفحة التالية ألا أبلغ أحبائي بأني

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1340

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

صالح بن عبد القدوس

poet-Saleh-bin-Abdul-Quddus@

متابعة
متابعة
avatar

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

ذكره ذكري وذكري ذكره
هيكلي الجسم نوري الصميم
إن الحبيب الذي يرضيه سفك دمي
إذا بلغ الصب الكمال من الهوى
سقوني وقالوا لا تغن ولا سقوا
عقد النبوة مصباح من النور
النفس بالشيء الممنع مولعه
قد كنت في نعمة الهوى بطرا
إذا دهمتك خيول البعاد
نديمي غير منسوب
يا بديع الدل والغنج
خاطبني الحق من جناني
بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
جحودي لك تقديس
حنين المريد لشوق يزيد

أضف شرح او معلومة