الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » لو كان عندك ميثاق يخلدنا

عدد الابيات : 1

طباعة

لَو كانَ عِندَكَ ميثاقٌ يُخَلِّدنا

إِلى المَشيبِ اِنتَظَرنا سَلوَةَ الكِبَرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة حلم ابن قنبر حين أقصر جهله
الصفحة التالية قبحت مناظره فحين خبرته

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

206

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف الرضي

poet-alsharif-alradi@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

إذا التقينا منعنا النوم أعيننا
أما القبور فإنهن أوانس
قبل أنامله فلسن أناملا
لسانك أحلى من جنى النحل موعدا
شغلي عن الدار أبكيها وأرثيها
أدهرا تولى هل نعيمك مقبل
شخصت مذ يوم نادوا بالرحيل على
قل لمن تاه إذ بنا عز جهلا
نبا به الوساد
يا معن إنك لم تزل في خزية
أجدك ما تدرين أن رب ليلة
ذاك ظبي تحير الحسن في
يا ضيف موسى أخى خزيمة صم
هاجت وساوسه برومة دور
الورد في وجنته مشرق

أضف شرح او معلومة