الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » وكم من معد في الضمير لي الأذى

عدد الابيات : 2

طباعة

وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى

رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا

هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ

عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إني كثرت عليه في زيارته
الصفحة التالية كأن درا إذا هي ابتسمت

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

209

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسن الجرجاني

poet-Abul-Hasan-Al-Jurjani@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الصولي

poet-Abu-Bakr-al-Suli@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

متى ما تسمعي بقتيل أرض
ما مركب من ركوب الخيل يعجبني
وقال رجال لو تعرضت للغنى
بت في درعها وبات رفيقي
شغلي عن الدار أبكيها وأرثيها
ذهلت فلم أنقع غليلا بعبرة
يقول صحبي وقد جدوا على عجل
تقسمني في مالك آل مالك
أيا سرور وأنت يا حزن
سلاه لم استبقى وصال الكواعب
أيزيد يا مغرور ألأم من مشى
تداعت خطوب الدهر عن جار جعفر
رأت عندنا ضوء السراج فراعها
بلاءك إني غير مستعب الرضى
تعز فقد مات الهوى وانتهى الجهل

أضف شرح او معلومة