وبتنا على رغم الحسود وبيننا - صريع الغواني - الديوان

الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » وبتنا على رغم الحسود وبيننا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَبِتنا عَلى رُغمِ الحَسودِ وَبَينَنا

حَديثٌ كَريحِ المِسكِ شيبَ بِهِ الخَمرُ

حَديثٌ لَوَ اَنَّ المَيتَ يَحيا بِبَعضِهِ

لَأَصبَحَ حَيّاً بَعدَ ما ضَمَّهُ القَبرُ

فَوَسَّدتُهُ كَفي وَبِتُّ ضَجيعَهُ

وَقُلتُ لِلَيلي طُل فَقَد رَقَدَ البَدرُ

فَلَمّا أَضاءَ الصُبحُ فَرَّقَ بَينَنا

وَأَيُّ نَعيمٍ لا يُكَدِّرُهُ الدَهرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عتاب

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة كأن درا إذا هي ابتسمت

الصفحة التالية فوالله لا أدري وإني لسائل

صريع الغواني

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

204

قصيدة

2

الاقتباسات

209

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

ابن أبي السعلات

poet-ibn-abi-al-salat@

حياتك يا ابن سعدان بن يحيى

قل لابن مي لا تكن جازعا

قبر ببرذعة استسر ضريحه

يا ضيف موسى أخى خزيمة صم

عندي وعندك علم ماعندي

كم من يد للورد مشكورة

واكبدا أحرق الهوى كبدي

فإذا تنبه رعته وإذا

آثار أطلال برومة درس

تلمظ السيف من شوق إلى أنس

يهجو قبيلي ولا أهجو به أحدا

جزى الله من أهدى الترنج تحية

قطعت قتول قرينة الحبل

وحياتي ما آلف الداماني

قد كنت قبلك خلوا فابتليت بمن

أضف شرح او معلومة