الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » فلم أر كالأقدام صارت سواعدا

عدد الابيات : 2

طباعة

فَلَم أَرَ كَالأَقدامِ صارَت سَواعِداً

وَلَم أَرَ كَالدَيّوثِ أَحلَمَ مَنظَرا

وَإِن غَفَلَ الدَيّوثُ عَنها تَقَنَّعَت

بِثَوبِ الدُجى تَرتادُ مَزنىً وَمَعهَرا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ما للغواني لا يدين فؤادي
الصفحة التالية عزمت على صرم فلما أبى الهوى

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

209

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

صالح بن عبد القدوس

poet-Saleh-bin-Abdul-Quddus@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

غراء في فرعها ليل على قمر
طلائع شيب سير أسرعها رسل
لم أصح من لذة لا لا ولا طرب
قل لابن مي لا تكن جازعا
وبتنا على رغم الحسود وبيننا
وبدر دجى يمشي به غصن رطب
يا أبا الفضل هيجتك الديار
لا يرحل الشيب عن دار أقام بها
عابني من معايب هن فيه
ما مركب من ركوب الخيل يعجبني
نبا به الوساد
لا يمنعنك خفض العيش في دعة
أخ لي يعطيني إذا ما سألته
أحب الريح إن هبت شمالا
فلم أر كالأقدام صارت سواعدا

أضف شرح او معلومة