لولا سيوف أبي الزبير وخيله - صريع الغواني - الديوان

الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » لولا سيوف أبي الزبير وخيله

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَولا سُيوفُ أَبي الزُبَيرِ وَخَيلُهُ

نَشَرَ الوَليدُ بِسَيفِهِ الضَحّاكا

رَضِيَت سُيوفُكَ عَنكَ يَومَ لَقيتَهُم

وَأَجَبتَ داعِيَ المَوتِ حينَ دَعاكا

وَكَأَنَّ لَيثَ الغابِ في إِقدامِهِ

يَوماً رَآكَ تُريدُهُ فَحَكاكا

إِنَّ الرِفاقَ أَتَتكَ تَلتَمِسُ الغِنى

وَالبَحرُ لَو يَجِدُ السَبيلَ أَتاكا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الكامل

قافية الكاف (ك)

الصفحة السابقة وصاحب لم يخيرني المنى أملا

الصفحة التالية طلائع شيب سير أسرعها رسل

صريع الغواني

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

204

قصيدة

2

الاقتباسات

203

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

ابن لنكك

poet-Ibn-Linkk@

علي العبرتائي

poet-Ali_Al-Ibritai@

إيها دع اللوم عني لست مزدجرا

وردت على خاقان خيلك بعدما

جزى الله من أهدى الترنج تحية

وأكثر أفعال الليالي إساءة

خيال من النائي الهوى المتبعد

عاود عزاءك لا يعنف بك الذكر

هاجت وساوسه برومة دور

لو كان عندك ميثاق يخلدنا

وإني لأخلو مذ فقدتك دائبا

أبكيك للأيام حين تجهمت

ألا أنف الكواعب عن وصالي

ويوم كأن الشمس فيه مريضة

فلم أر كالأقدام صارت سواعدا

أجررت حبل خليع في الصبا غزل

ديونك لا يقضى الزمان غريمها

أضف شرح او معلومة