الديوان » العصر العباسي » محمود الوراق » أمن بعد ستين تبكي الطلولا

عدد الابيات : 2

طباعة

أَمِن بَعدِ سِتّينَ تَبكي الطُلولا

وَتَندُبُ رَسماً وانِياً مُحيلا

وَقَد نَجَّمَ الشَيبُ في عارِضَيكَ

وَجَرَّ عَلى مَفرِقِكَ الذُيولا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر المتقارب
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة قلت ارفعي السجف نستمتع بمجلسنا
الصفحة التالية إني رأيت الصبر خير معول

المساهمات

معلومات عن محمود الوراق

avatar

محمود الوراق حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة

226

قصيدة

6

الاقتباسات

245

متابعين

محمود بن حسن الوراق. شاعر، أكثر شعره في المواعظ والحكم. روى عنه ابن أبي الدنيا. وفي (الكامل) للمبرد، نتف من شعره وهو صاحب البيت المشهور: إذا كان وجه العذر ليس ببين ...

المزيد عن محمود الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

الثعالبي

poet-Al-Thaalibi@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات محمود الوراق

اقرأ أيضا لـ محمود الوراق :

رأيت صلاح المرء يصلح أهله
أيها الشيخ المعلل
زينت بيتك جاهدا وشحته
كم قد رأيت مساءة
كتمت الهوى حتى إذا نطقت به
ما أفضح الموت للدنيا وزينتها
الدهر لا يبقى على حاله
لا تحمدن أخا حرص على سعة
أعطيت كل الناس من نفسي الرضا
لعمرك ما بالعقل يكتسب الغنى
يشيب الناس في زمن طويل
أتم الناس أعرفهم بنقصه
اسعد بمالك في الحياة فإنما
يا نفس خوضي بحار العلم أو غوصي
قطع الدهر بأسباب العلل

أضف شرح او معلومة