الديوان
الديوان
»
العصر العباسي
»
محمود الوراق
»
ذممتك أولا حتى إذا ما
عدد الأبيات : 4
طباعة
مفضلتي
ذَمَمتُكَ أَوَّلاً حَتّى إِذا ما
بَلَوتُ سِواكَ عادَ اللَومُ حَمدا
وَلَم أَحمَدكَ مِن خَيرٍ وَلَكِن
رَأَيتُ سِواكَ شَرّاً مِنكَ جِدّا
فَعُدتُ إِلَيكَ مُحتَمِلاً خَليلاً
لِأَنّي لَم أَجِد مِن ذاكَ بُدّا
كَمَجهودٍ تَحامى أَكلَ مَيتٍ
فَلَمّا اِضطُرَّ عادَ إِلَيهِ شَدّا
الصفحة السابقة
يبكي على ميت ويغفل نفسه
الصفحة التالية
رأيت صلاح المرء يصلح أهله
معلومات عن محمود الوراق
محمود الوراق
محمود بن حسن الوراق. شاعر، أكثر شعره في المواعظ والحكم. روى عنه ابن أبي الدنيا. وفي (الكامل) للمبرد، نتف من شعره وهو صاحب البيت المشهور: إذا كان وجه العذر ليس ببين..
المزيد عن محمود الوراق
تصنيفات القصيدة
قصيدة ذم
عموديه
بحر الوافر
اقرأ أيضاً ل محمود الوراق :
دب في السقام سفلاً وعلوا
يا من ترفع للدنيا وزينتها
شمر ثيابك واستعد لقائل
الليل شيب والنهار كلاهما رأسي
أأنثر درا بين سارحة النعم
كفاك بالشيب ذنبا عند غانية
تراضينا بحكم الله فينا
إني أحبك حبا لا لفاحشة
أيا عجبا كيف يعصي الإله
وعائب عابني بشيب
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤