نفسي الفداءُ لمن لما تكاءدني - الجميح الأسدي - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » الجميح الأسدي » نفسي الفداءُ لمن لما تكاءدني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

نَفسي الفِداءُ لِمَن لمَّا تَكاءَدَني

كَسبُ الجِيادِ حَشا سَرجِي بِمَرهُوبِ

وقلتِ الخيلُ عندي واختلَلتُ لها

وخصَّني الشِّركَ أربابُ المَناجيبِ

هذا الثناءُ وإن تَجلُبكَ مأرَبَةٌ

في المالِ ذا نَكبةٍ أو غيرَ مَنكُوبِ

اصبر لها وتَجدني دائِماً خُلُقِي

والقَولُ منه كثيرٌ غيرُ مَرقُوبِ

نبذة عن القصيدة

بحر البسيط

الصفحة التالية أمست أمامةُ صمتاً ما تكلمنا

الجميح الأسدي

العصر الجاهلي

poet-aljmeh-alasadi@

17

قصيدة

102

متابعين

منقذ بن الطماح بن قيس بن طريف بن عمرو الأسدي. فارس شاعر جاهلي، قتل يوم جبلة، عام مولد النبي صلى الله عليه وسلم واختلف في اسمه واسم أبيه، فقال النويري: منقذ ...

المزيد عن الجميح الأسدي

ابن عليق الطائي

poet-ibn-aliq-tai@

الفند الزماني

poet-alfhend-alzamani@

يا جارَ نَضلَةَ قد أنى لكَ

أعامرُ إنا لو نشاء لغرتم

إني سمعتُ حنة اللفاع

هل غيرُ أن كثُر الأشر وأهلكت

يدب حمُيا الكأس فيهم إذا انتشوا

إذا حللت بجوداتٍ ودارتها

يا هيء مالي من يعمر يُفنه

سائل معداً من الفوارسُ

كأن فاه إذا استقبلته النكع

تخرم ثفرها أيام حلت

نفسي الفداءُ لمن لما تكاءدني

إذا ذات أهوالٍ ثكُولٍ تغولت

أمست أمامةُ صمتاً ما تكلمنا

والشوك في وضح الرجلين مركوز

رميتهمُ بزرةً إذ تواصوا

أضف شرح او معلومة