الديوان » العصر العباسي » كشاجم » هتف الصبح بالدجى فاسقنيها

عدد الابيات : 2

طباعة

هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجَى فَاسْقِنِيْهَا

قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَلِيْمَ سَفِيْهَا

لَسْتُ تَدْرِي لِرِقَّةٍ وَصَفَاءٍ

هِيَ فِي كَأسِهَا أَمِ الكَأٍسُ فِيْهَا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كأنما الجمر والرماد وقد
الصفحة التالية يا من أنامله كالعارض الساري

المساهمات

معلومات عن كشاجم

avatar

كشاجم حساب موثق

العصر العباسي

poet-kashajim@

متابعة

378

قصيدة

1

الاقتباسات

141

متابعين

محمود بن الحسين (أبو ابن محمد بن الحسين) بن السندي بن شاهك، أبو الفتح الرملي، المعروف بكشاجم. شاعر متفنن، أديب، من كتّاب الإنشاء. من أهل (الرملة) بفلسطين. فارسي الأصل، كان أسلافه ...

المزيد عن كشاجم

اقتراحات المتابعة

avatar

السري الرفاء

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة
متابعة
avatar

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات كشاجم

اقرأ أيضا لـ كشاجم :

ألم تر أن تكرار الليالي
محبرة جاد لي بها قمر
لما رأيت مطاياهم معقلة
ولما عبثن بأوتارهن
ململمات الجسم من صيخود
كتبت وعندنا ورد وراح
بأبي أقيك من الحوادث والردى
متبرم بغنائه
ما ترى في الصبوح أيدك الله
أقبلت في غلالة زرقاء
يا حبذا يومنا ونحن على
معلنة الأوتار صخابة
برزت وأتراب لها عرب
أنا مشغوف بجار
عندي معتقة تودك صافيه

أضف شرح او معلومة