الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » قل لطيف سرى فحيا المطيا

عدد الابيات : 4

طباعة

قُلْ لِطَيفٍ سَرَى فَحَيَّا المطِيَّا

مُغْرَماً بي وكانَ قبلُ خَلِيَّا

هَكّذا كُلَّما مَضَى اللَّيلُ تَمْضي

ليتَ ذا اللَّيْلَ لا يُطِيقُ مُضِيَّا

كُلَّما زُرتِ زورةً في خَفاءٍ

وأَرى البَدرَ لا يكونُ خَفِيَّا

نَبَّهَ الطِّيبُ والحُلِيُّ علينا

فَاهْجُري الطّيبَ طِيبَها والحُلِيّا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة وله مجنح الأصيل نسيم
الصفحة التالية وستور رادفات أزفات

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

133

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

خالد الكاتب

poet-Khaled-AlKateb@

متابعة
متابعة
avatar

ذو النون المصري

poet-Dhul-Nun-Al-Misri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

ألا لا أرى شيئا ألذ من الوعد
أبو هاشم في الناس ضد ابن عمه
أبا بكر وأنت فتى سميع
يا حسنها من بركة أفردت
لا زلت تفدي نفسك الأنفس
تزايد ما ألقى فقد جاوز الحدا
أما الرياض فعشقها عشق
قفا متأملين ولا تجوزا
لا تبك ربعا عفا ولا طللا
بعدما شط بالشتاء المزار
أيا ساقي الخمر لا تنسنا
طرف من لاحظ الزمان غضيض
يا والدي رعاكما الله
بأيمن طائر وأصح فال
كم ثنايا وكم عيون مراض

أضف شرح او معلومة