الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » فكأنما المزمار في أشداقها

عدد الابيات : 2

طباعة

فكأنما المزمارُ في أَشداقها

غرمولُ عَيْرٍ في حياءِ أتانِ

وترى أنامِلَها على مزمارها

كخنافسٍ دَبَّتْ على ثعبان

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة بسطت أنامل لؤلؤ أطرافها
الصفحة التالية وبيت ظلت فيه ضجيج وكف

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

133

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبان الالحقي

poet-aban-al-haqi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو هفان المهزمي

poet-Abu-Hiffan-al-Mihzami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

إذا نزل المكروه بي ثم لم أعن
لكرزينا فقحة فاجره
بأبي من هربت من توديعه
أحضر فإنا إلى أن
بخير الهدايا جدت يا خير منتم
غصن على أعلاه شمس نهار
سقى حلب المزن مغنى حلب
يا عجبا للبهرج الزائف
أتحسب من يلاط به يلوط
ولما أتى الحمام من كنت أشتهي
وروضة أريضة الأرجاء
شمسان من كاس وحامل كاس
بدر غدا يشرب شمسا غدت
أراعك أن قيل الفراق يروعها
إن الذي استحسنت فيه خلاعتي

أضف شرح او معلومة