الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » يا ذا العروس ليهنك العرس

عدد الابيات : 7

طباعة

يا ذا العروسُ ليُهْنِكَ العرسُ

ولتهنِكَ الخَلَواتُ والأنسُ

والبدرُ أكملُ ما يكونُ إذا

ما قابَلَتْهُ بوَجْهِكَ الشمس

قد صحَّ ظنُّكَ بالحبيبِ وقد

صدقَ التوهُّمُ فيه والحدْس

ولبستما الوصلَ الجديدَ على ال

وصلِ اللبيسِ وحبَّذا اللُّبْس

لا ينحسنَّكَ عاذلٌ أبداً

للعاذلين ولا لكَ النَّحْس

وأعلم أبا إسحقَ علمَ فتىً

ما خانه علمٌ ولا جِنْس

أنَّ الذي ظَفِرتْ يداكَ به

كنزٌ لنا في مِثْلِه الخُمْس

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة لا زلت تفدي نفسك الأنفس
الصفحة التالية يوم بين أتاح لي يوم بوس

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

133

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

هارون بن علي المنجم

poet-harun-bin-ali-al-manjim@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

من رأى خسفا
خوط بان يميد أم غصن آس
إِن كنت ما إن سمعت بي فاسمع
أشتهي أن أرى قدوري تفور
يا من تعيرني بأني شاعر
حللت عقدة وصلي
وخير من العلم الذي ليس نافعي
ظبي به الورد تاه والآس
أنظر إلى بشر ما مثله بشر
أيسكرنا بأجفان سكارى
بعدما شط بالشتاء المزار
إن كنت لا تقدمين من سفرك
في أبي جعفر وفي وسواسه
فيض الدموع وشدة الأنفاس
حسن العيش عند نفسي أني

أضف شرح او معلومة