الديوان » العصر العباسي » ابن ميادة » ألا من لعين لاترى صائبا ولا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا مَن لِعَينٍ لاتَرى صائِباً وَلا

وادِيَ الطَرفاءِ إِلّا إِستَهَلَّتِ

بِماءٍ لَو أَنَّ المُزنَ جادَت بِمِثلِهِ

رَضينا بِما جادَت بِهِ مَن تَوَلَّتِ

وَلِلعَينِ فَيضاتٌ إِذا ماذَكَرتُها

وَلِلصدرِ بَلبالٌ إِذا العَينُ كَلَّتِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة ولو عنجوها بالأزمة ساعة
الصفحة التالية وإني لزوار لمن لا يزورني

المساهمات

معلومات عن ابن ميادة

avatar

ابن ميادة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ibn-Mayada@

متابعة

122

قصيدة

117

متابعين

الرماح بن أبرد بن ثوبان الذبياني الغطفاني المضري، أبو شرحبيل، ويقال أبو حرملة. شاعر رقيق، هجاء، من مخضرمي الأموية والعباسية، قالوا: (كان متعرضاً للشر طالباً لمهاجاة الناس ومسابة الشعراء). وفي ...

المزيد عن ابن ميادة

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمين العباسي

poet-al-amin@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حازم الباهلي

poet-Mohammed-bin-Hazem-Al-Bahili@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن ميادة :

ولقد غدوت على الفتى في رحله
تجالسنا بنت الدلال تعلقت
ألا أبلغا عني فضالة أنه
ألاليت شعري هل أبيتن ليلة
أجارتنا إن الخطوب تنوب
بنفسي وأهلي من إذا عرضوا له
جزاك الله خيرا من أمير
وكواعب قد قلن يوم تواعد
ألم تر أن الصاردية جاورت
أبيت أمني النفس من لاعج الهوى
وحدثت نفسي أنني غير صابر
فإن هو لم يهمم بنا اليوم قادما
فما الشؤون إذا جادت بباقية
رعى غير مذعور بهن وراقه
ظللنا وقوفا عند باب إبن أختنا

أضف شرح او معلومة