الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » اصبر النفس على مر الحزن

عدد الابيات : 4

طباعة

اصبِر النَّفسَ عَلى مَرِّ الحَزَن

وَإِذا عَزَّكَ مَن تَهوى فَهُن

فَلَعَلَّ الوَصلَ يَأتي مَرَّةً

فَكَأَنَّ الهَجرَ شَيءٌ لَم يَكُن

أَنا لا وَاللَّهِ ما حِلتُ وَلا

كانَ مِنِّي في الهَوى إِلَّا الحَسَن

وَلَقَد تَزعُمُ أَنِّي خُنتُها

وَنَقَضتُ العَهدَ لا كُنتُ إِذَن

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أباح الدمع سرا لم أبحه
الصفحة التالية هل أنت صاح أو مراجع صبوة

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

167

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن مكنسة

poet-Ibn-Maknasa@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

الويل إن كان الفراق دنا
أترحل تهوى مقيم
ما أسرع البين بل ما أسرع الفرحا
لي حبيب تفرع الحسن فيه
تنصل بعد ما ظلما
لسكر الهوى أروى لعظمي ومفصلي
إن يكن حبلك من حبلي وهى
نبأ أتى من أعظم الأنبياء لما
أما القباب فقد أراها شيدت
قف بالمنازل والربع الذي دثرا
يا جند مصر لكم فخار
يظل له سيف النبي كأنما
نم فقد وكلت بي الأرقا
وقالوا هل رأيت أبا دؤاد
وحدثت نفسي أنني غير صابر

أضف شرح او معلومة