الديوان » العصر العباسي » علي بن الجهم » ومشترك الفؤاد له أنين

عدد الابيات : 5

طباعة

وَمُشتَرَكِ الفُؤادِ لَهُ أَنينُ

يُؤَرِّقُهُ التَذَكُّرُ وَالحَنينُ

تُمَنّيهِ الزِيارَةَ بَعدَ لَأيٍ

وَقَد مُطِرَت بِأَدمُعِهِ الجُفونُ

إِذا سَجَعَت مُطَوَّقَةٌ عَراهُ

تَباريحٌ يُلَقِّحُها المَنونُ

حَبَوتُكَ حُبَّهُ ما دُمتُ حَيّاً

وَإِنّي بِالوَفاءِ بِهِ قَمينُ

فَإِن تَحفَظ أَزِدكَ وَإِن تُضِعهُ

فَإِنّي لا أَحولُ وَلا أَخونُ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة يشتاق كل غريب عند غربته
الصفحة التالية أي ركن وهى من الإسلام

المساهمات

معلومات عن علي بن الجهم

avatar

علي بن الجهم حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ali-bin-al-Jahm@

متابعة

181

قصيدة

4

الاقتباسات

317

متابعين

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب. شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد. كان معاصراً لأبي تمام، وخص بالمتوكل العباسي. ثم غضب عليه ...

المزيد عن علي بن الجهم

اقتراحات المتابعة

avatar

الوزير المهلبي

poet-Al-Wazir-Al-Muhallabi@

متابعة
متابعة
avatar

وجيه الدولة الحمداني

poet-wajih-al-dawla-al-hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي بن الجهم

اقرأ أيضا لـ علي بن الجهم :

توكلنا على رب السماء
قالوا أتاك الأمل الأكبر
لا يرعك المشيب يا ابنة عبد الله
أما ترى اليوم ما أحلى شمائله
إن كنت جاهلة بقومي فاسألي
فأل سرى بسبيله المتوكل
قل للخليفة جعفر يا ذا الندى
لما بدا أيقنت بالعطب
فما مات من كنت ابنه لا ولا الذي
ونحن أناس أهل سمع وطاعة
قالت حبست فقلت ليس بضائر
إلى الله فيما نابنا نرفع الشكوى
طلعت وهي في ثياب حداد
أعاذل ليس البخل مني سجية
وثقت بالملك الواثق

أضف شرح او معلومة