الديوان » العصر الجاهلي » عمرو بن قميئة » كانت قناتي لا تلين لغامز

عدد الابيات : 2

طباعة

كانَت قَناتي لا تَلينُ لِغامِزٍ

فَأَلانَها الإِصباحُ وَالإِمساءُ

وَدَعَوتُ رَبّي في السَلامَةِ جاهِداً

لِيُصِحَّني فَإِذا السَلامَةُ داءُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الكامل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة وما عيش الفتى في الناس إلا
الصفحة التالية ومولى ضعيف النصر ناء محله

المساهمات

معلومات عن عمرو بن قميئة

avatar

عمرو بن قميئة حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Amr-bin-Qumiah@

متابعة

33

قصيدة

138

متابعين

عمرو بن قميئة بن ذريح بن سعد بن مالك الثعلبي البكري الوائلي النزاري. شاعر جاهلي مقدم. نشأ يتيماً، وأقام في الحيرة مدة، وصحب حجراً (أبا امرئ القيس الشاعر) وخرج معه ...

المزيد عن عمرو بن قميئة

اقتراحات المتابعة

avatar

القعقاع بن شبث اليهودي

poet-qaqaa-bin-shbut@

متابعة
متابعة
avatar

امرؤ القيس الكلبي

poet-imru-qays-alkalpa@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عمرو بن قميئة :

هل عرفت الديار عن أحقاب
ومولى ضعيف النصر ناء محله
ومولى ضعيف النصر ناء محله
وقد بز عنه الرجل ظلما ورملوا
قد كان من غسان قبلك أملاك
بكى صاحبي لما رأى الدرب دوننا
يا رب من يبغض أذوادنا
كانت قناتي لا تلين لغامز
غشيت منازلا من آل هند
إذا لم تكن إبل فمعزى
تحن حنينا إلى مالك
وما عيش الفتى في الناس إلا
وشاعر قوم أولي بغضة
إني من القوم الذين إذا
خليلي لا تستعجلا أن تزودا

أضف شرح او معلومة