الديوان » العصر الاموي » أبو دهبل الجمحي » آب هذا الليل فاكتنعا

عدد الابيات : 5

طباعة

آبَ هذا اللَيلُ فَاِكتَنَعا

وَأَمَرَّ النَومُ وَاِمتَنَعا

في قِبابٍ وَسطَ دَسكَرَةٍ

حَولَها الزَيتونُ قَد يَنَعا

خُرفَةً حَتّى إِذا اِرتَبَعَت

سَكَنَت مِن جِلِّقٍ بَيَعا

عِندَ غَيري فَاِلتَمِس رَجُلاً

يَأكُلُ التَنّومَ وَالسَلَعا

ذاكَ شَيءٌ لَستُ آكِلُهُ

وَأَراهُ مَأكَلاً فَظِعا

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر المديد
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة قل لابن قيس أخي الرقيات
الصفحة التالية تبيت سكارى مم أمية نوما

المساهمات

معلومات عن أبو دهبل الجمحي

avatar

أبو دهبل الجمحي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

متابعة

47

قصيدة

44

متابعين

وهب بن زمعة بن أسد، من أشراف بني جمح بن لؤي بن غالب، من قريش. أحد الشعراء العشاق المشهورين. من أهل مكة. قال المرتضي: هو (من شعراء قريش، وممن جمع إلى ...

المزيد عن أبو دهبل الجمحي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الله بن معاوية

poet-Abdullah-bin-Muawiyah@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العقب

poet-ibn-abi-al-aqab@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو دهبل الجمحي :

فتنة يشعلها ورادها
أعطى أميرا ومعزولا وما نزعت
طال ليلى وبت كالمجنون
لقد غال لهذا اللحد من بطن عليب
عجب ما عجب أعجبني
تبيت سكارى مم أمية نوما
لا خير في حب من يرجى فواضله
قضت قطرا من أهل مكة ناقتي
سقى الله جازانا فمن حل وليه
جئتك من بلدة مباركة
لا يبعد الله عبد الله ليس له
أعرفت رسما بالنجير
حرمية لم يختبز أهلها
وليلة ذات أجراس وأروقة
ألال تقل مهلا فقد ذهب المهل

أضف شرح او معلومة