لقيتني عن الحجون فنحت - أبو دهبل الجمحي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أبو دهبل الجمحي » لقيتني عن الحجون فنحت

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

لَقِيَتني عَنِ الحَجونِ فَنَحَّت

في طِلابِ الهَوى لِساناً صَناعا

قُلتُ شَيخُ كَما تَرَينَ كَبيرَ

لَم يُرِد قَطُّ لِلغَواني اِتِّباعا

إِنَّما جِئتُ هارِباً مِن ذُنوبٍ

عَدَدَ القِطفِ لا تُريدُ اِنقِلاعا

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الخفيف

قافية العين (ع)

الصفحة السابقة أسلمي أم دهبل قبل هجر

الصفحة التالية قضت قطرا من أهل مكة ناقتي

أبو دهبل الجمحي

العصر الاموي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

47

قصيدة

44

متابعين

وهب بن زمعة بن أسد، من أشراف بني جمح بن لؤي بن غالب، من قريش. أحد الشعراء العشاق المشهورين. من أهل مكة. قال المرتضي: هو (من شعراء قريش، وممن جمع إلى ...

المزيد عن أبو دهبل الجمحي

أبو جلدة اليشكري

poet-Abu-Jaldah-Al-Yashkari@

يزيد بن حبناء

poet-yazid-bin-habna@

إني دعاني الحين فاقتادني

ألا علق القلب المتيم كلثما

سقى الله جازانا فمن حل وليه

قل لابن قيس أخي الرقيات

أتاركة عمدا قريش سراتها

أقول والركب قد ملت عمائمهم

يدعون مروان كيما يستجيب لهم

أعاتك هلا إذ بخلت فلا ترى

أنا أبو دهبل وهب لوهب

سقى مني ثم زواه وساكنه

أأترك ليلى ليس بيني وبينها

فمن كان شان العزل أو هد ركنه

وليلة ذات أجراس وأروقة

يا ليت من منع المعروف يمنعه

يا عمر حم فراقكم عمرا

أضف شرح او معلومة