لأكناف الجريب فنعف سلمى - صيفي الأسلت - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » صيفي الأسلت » لأكناف الجريب فنعف سلمى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

لأكناف الجريب فنعف سلمى

فأحساء الأساحلِ فالجنابُ

إلى روضات ليلى مخصباتٍ

عوافٍ قد أصات بها الذباب

كأنَّ المكر والحوذانَ فيها

وحماض التلاعِ الكهلَ غاب

أحق شبابكم من حرب قوم

له خلق وناحية وداب

وإن تابوا فإن بني سليم

وإخوتهم هوازن قد أنابوا

لأعداد المياه ليحضروها

وبالحولان كلب والرباب

وأسفل منكم بكر حلول

على تعثاى رئيت القباب

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الوافر

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة أيا راكبا إما عرضت فبلغن

صيفي الأسلت

العصر الجاهلي

poet-Saifi-Al-Aslat@

26

قصيدة

112

متابعين

صيفي بن عامر الأسلت بن جشم بن وائل الأوسي الأنصاري، أبو قيس. شاعر جاهلي، من حكمائهم. كان رأس الأوس، وشاعرها وخطيبها وقائدها في حروبها. وكان يكره الأوثان ويبحث عن دين ...

المزيد عن صيفي الأسلت

أوس بن حارثة

poet-aws-bin-haritha@

شمر الحنفي

poet-shamar-alhanafi@

وأحرزنا المغانم واسقبحنا

وكان أبو أحيحة قد علمتم

قالت ولم تقصد لقيل الخنا

فمن ورث الغنى فليصطنعه

نحن بما عندنا وأنت بما

أسرت مخلدا فعفوت عنه

رجموا بالغيب كيما يعلموا

فلست لحاصن إن لم ترونا

سبحوا الله شرق كل صباح

يقول أبو قيس وأصبح غاديا

غراس كالفتائن مغرضات

ومن صنعه يوم فيل الحبوش

على أن قد فجعت بذي حفاظ

أقيس إن هلكت وأنت حي

لقد رأيت بني عمرو فما وهنوا

أضف شرح او معلومة