الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » منديلنا عندما رقت شمائله

عدد الابيات : 2

طباعة

منديلنا عندما رقّت شمائله

لطافة صار فوق الخصر مشمولا

أشكاله في قياساتي مُقدّمة

إذ أنتج الحسن موضوعاً ومحمولا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ما أحسن النني بتخته
الصفحة التالية حين صفا مني ضميري

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

39

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

قوموا انظروا النشنين أصبح
لا تغضبن على قوم تحبهم
ليش يا بقيري أنا
زلومة الفيل منه خلقة الباري
صلوا على أزكى البرايا سيد البشر
بالحد كم قطعت بطيخة سرقت
وسماك قلا وصلي دلالا
في البحر نار بدر السما
الثور في الساقيه
من الأغصان قد لاحت بدور
أيا غافلا في اللهو يمرح ساهيا
طرفي قد شاهد في سفري
نزهوني في البستان
يا حزين الناس يا بختي
روحي نحو الجسر يا روحي

أضف شرح او معلومة