الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الشبلي » يقول خليلي كيف صبرك عنهم

عدد الابيات : 2

طباعة

يقول خليلي كيف صبرك عنهم

فقلت وهل صَبرٌ فيسأل عن كَيفِ

بقلبي هوى أذكَى من النار حَرُّهُ

وأحلى من التقوى وامضَى من السيف

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة إن المحبين أحياء وإن دفنوا
الصفحة التالية عيدي مقيم وعيد الناس منصرف

المساهمات

معلومات عن أبو بكر الشبلي

avatar

أبو بكر الشبلي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة

109

قصيدة

137

متابعين

دلف بن جحدر الشبلي. ناسك. كان في مبدأ أمره والياً في دنباوند (من نواحي رستاق الري) وولي الحجابة للموفق العباسي؛ وكان أبوه حاجب الحجاب ثم ترك الولاية وعكف على العبادة، ...

المزيد عن أبو بكر الشبلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأحنف العكبري

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة
متابعة
avatar

المأمون

poet-Al-Mamoun@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو بكر الشبلي :

ويقبح من سواك الفعل عندي
أقلل ما بي فيك وهو كثير
نزلنا السن نستنا
وتحسبني حيا وإني لميت
رهبان مدين والذين عهدتهم
ليس مني إليك قلب معنى
جرى السيل فاستبكاني السيل إذ جرى
هذه دارهم وأنت محب
الوجد عندي جحود
قد نادت الدنيا على أهلها
إني لأحسد ناظري عليكا
وكم من موضع لومت فيه
أحب قلبي وما درى بدني
غبت عني فما أحس بنفسي
لقد فضلت ليلى على الناس كالتي

أضف شرح او معلومة