الديوان » العصر الايوبي » السهروردي المقتول » إذا ما أتتنا الريح من نحو أرضه

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا ما أَتَتنا الرّيحُ مِن نَحوِ أَرضِهِ

أَتَتناه بِريّاه مطاب فَطابَ هبوبُها

أَتَتنا بِعَرفٍ خالِد المِسك عَنبرٍ

وَريحِ خُزامى باكَرتهُ جنوبُها

أَحنّ لِذكراهُ إِذا ما ذَكَرتُهُ

وَتَنهل عَبراتٌ تَفيض غُروبها

حَنينُ أَسيرٍ نازحٍ شدّ قَيدهُ

وَأَعوال نَفسٍ غابَ عَنها حَبيبها

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وبي أمل أني أسود وكيف لا
الصفحة التالية لا تأمن الموت الخؤون

المساهمات

معلومات عن السهروردي المقتول

avatar

السهروردي المقتول حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Suhrawardi@

متابعة

53

قصيدة

1

الاقتباسات

71

متابعين

يحيى بن حّبَش بن أميرك، أبو الفتوح، شهاب الدين، السهروردي. فيلسوف، اختلف المؤرخون في اسمه. ولد في سهرورد (من قرى زنجان في العراق العجمي) ونشأ بمراغة، وسافر إلى حلب، فنسب ...

المزيد عن السهروردي المقتول

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن بشري الصقلي

poet-ibn-boshre-alskulai@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

متابعة
متابعة
اقتباسات السهروردي المقتول

اقرأ أيضا لـ السهروردي المقتول :

فخفيت حتى قلت لست بظاهر
شرد نومي دنفا
إذا ما أتتنا الريح من نحو أرضه
ولولاكم ما عرفنا الهوى
بيني وبينك في المودة نسبة
بانوا وأضحى الجسم من بعدهم
وما أم خشف طول يوم وليلة
والمرء يفرح بالأيام يقطعها
ما على من باح من حرج
شوقي يجل عن الوسائل
تولت بهجة الدنيا
لا يمنعنك خفض العيش في دعة
إذا النفس لم تشره إلى طلب العلا
ومن منح الجهال علما أضاعه
خطرت في القلب منها خطره

أضف شرح او معلومة