الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
ابن فركون
»
أصوب الحيا جاد أم دمع عيني
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 19
طباعة
أصَوْبُ الحَيا جادَ أمْ دمْعُ عَيني
فحَيّا المَعاهِدَ بالرّقْمَتَيْنِ
غَراماً بمَنْ سارَ وصفُ حُلاها
مَسيرَ الكَواكِبِ في الخافِقَيْنِ
وذكّرَني عهْدَها بالحِمى
سَنا بارِقٍ لاحَ بالأبْرَقَيْنِ
وأنْ أطْلَعَتْ وجْهَها مُشْرِقاً
طُلوعَ الصّباحِ من المَشْرِقَيْنِ
نَعِمْتُ بها تحتَ خفْقِ الظِّلالِ
نعيمَ المُهنّأ بالجنّتَيْنِ
وما خمرةُ الكأسِ ما بَيْننا
بأعْذَبَ من خمرةِ المرْشفَيْنِ
وكنّا كما شاءَ حُكْمُ الهَوى
خليلَيْنِ في القُرْبِ كالفَرْقَدَيْنِ
وأمّا وقد بعُدَ المُلْتَقى
فَيا بُعْدَ ما بيْنَ صَبْري وبيْني
إلى أيّ جنبٍ أرِيحُ الفُؤادَ
ونارُ الصّبابةِ في الجانبَيْنِ
ولم أنسَها يوْمَ ساروا بها
نَشيدةَ قلبٍ وإنسانَ عيْنِ
وبُعْدُ الدّيارِ وشمْسُ النّهارِ
يُذيبانِ قلبيَ بالجَمْرَتيْنِ
أشارَتْ براحَتِها إذ أراحُوا
فَما أشْوَقَ القَلْبَ للرّاحتَيْنِ
ألا عاذِرٌ ليَ في مَطْلَبي
إلى كمْ أرى العدْلَ يلْوي بدَيْنِ
صِفاتُ الكَمالِ وسرُّ الجَمالِ
أتى منهُما الدّهْرُ بالمُعْجِبَيْنِ
تُريكَ القَساوةَ في قلبِها
وتُبْدي لك اللّينَ في المَعْطِفَيْنِ
ففي القدِّ ثانيةٌ للقَضيبِ
وفي الوجْهِ ثالثةُ النيّريْنِ
إذا شِئْتَ زهْراً ففي الثّغْرِ منها
وإن شِئْتَ ورْداً ففي الوجْنتَيْنِ
يَرومُ جَناها حليفُ الهَوى
فتحْرُسُها أسْهُمُ المُقْلَتيْنِ
تُصيبُ القلوبَ إذا ما رمَتْ
بها عن قِسيٍّ منَ الحاجبَيْنِ
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المتقارب
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
ما لقلبي يصبو ودمعي يصوب
الصفحة التالية
دع المصباح وانظر يا نديمي
المساهمات
معلومات عن ابن فركون
ابن فركون
العصر الأندلسي
poet-Ibn-Farkoun@
متابعة
190
قصيدة
105
متابعين
بو الحسين بن أحمد بن سليمان بن أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم بن هشام القرشي. شاعر، هو ابن أحمد بن فركون أحد تلاميذ ابن الخطيب ومن خاصته. وقد ...
المزيد عن ابن فركون
اقتراحات المتابعة
ابن فركون
poet-Ibn-Farkoun@
متابعة
متابعة
مروان الطليق
poet-Marwan-Al-Taliq@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ ابن فركون :
طلعت نجما في سماء اليد
حللت كما أبغي بأسعد منزل
فيا عذول صباباتي ألا زمن
هو النصر لا وان ولا متماكث
مالي وللورد وبحر الندى
هنيئا بها طوع السعادة وافده
أمولاي الذي فاقت يداه
أيها الناظم صف شهب الدجى
زرقة لوني قد بدت
إنما الشعر رغبة وسؤال
هذي الكواكب قابلتك سعودها
زمان الرضى أنسى القطيعة والجفا
إن التي شغف الفؤاد هواها
ولله مني شمعة لاح نورها
أنا للحسن مرقب مشهور
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا