الديوان » العصر الأندلسي » يوسف بن هارون الرمادي » وقفت على الدار الخلاء كأنني

عدد الابيات : 2

طباعة

وَقَفتُ عَلى الدَّارِ الخَلاءِ كَأَنَّني

وَقَفتُ عَلى قَلبٍ مِن الصَّبرِ بَلقَعِ

رميتُ جمارَ الدَّمع في مَوقِفِ النَّوى

وَقَد طفتُ أَسباعاً برسمٍ وَأَربُعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة ولما رأيت الشمس تأفل بالنوى
الصفحة التالية أخي حالي لفقدك عن جفوني

المساهمات

معلومات عن يوسف بن هارون الرمادي

avatar

يوسف بن هارون الرمادي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة

139

قصيدة

111

متابعين

يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، ...

المزيد عن يوسف بن هارون الرمادي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حزم الأندلسي

poet-Ibn-Hazm@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر بن القوطية

poet-Abu-Bakr-bn-Al-Qoutiyyeh@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ يوسف بن هارون الرمادي :

ومهند أخذ العيون بمائه
كأنما الملقي في علكها
لنا حنتم فيها المدام كأنها
تراها بغير الآل كالبحر ساكنا
وإني لأغضي الطرف عنك جلالة
وكم ليلة قد جمعتنا وأدبرت
إن وجها كالبدر في الإشراق
يا حبذا الفلج المعسول ريقته
وكأس كريق الإلف شعشعتها به
يولي ويعزل من يومه
وفي الورد غضا والأقاحي محاسن
لمقليه ليل له من همومه
أرى سكرات للسراج كأنه
أدرها مثل ريقك ثم صلب
خيال لمن حال عن عهده

أضف شرح او معلومة