سماءٌ بطيئةٌ. وجراحي في البراعم. والغابة لا تنتهي. كأنها لا تنظر إلى بكائي. ولا تراني. سماءٌ كلما صلّيناها تعالتْ. وتباطأت في زرقة النبي. من أي بابٍ وأي طريقٍ وأي المعارجُ تأخذنا إلى يقظتك. أيتها السماء البعيدة.

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن قاسم حداد

avatar

قاسم حداد حساب موثق

البحرين

poet-qassim-haddad@

705

قصيدة

101

متابعين

قاسم حداد ولد في البحرين عام 1948. تلقى تعليمه بمدارس البحرين حتى السنة الثانية ثانوي. التحق بالعمل في المكتبة العامة منذ عام 1968 حتى عام 1975 ثم عمل في إدارة ...

المزيد عن قاسم حداد

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة