لما دعتني للسيادة منقر - عمرو بن الأهتم - الديوان

الديوان » المخضرمون » عمرو بن الأهتم » لما دعتني للسيادة منقر

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

لَمّا دَعَتني لِلسيادَةِ مُنقَر

لَدى مَوطِنٍ أَضحى لَهُ النَجمُ بادِيا

شَدَدتُ لَها أَزري وَقَد كُنتُ قَبلَها

أَشَدُّ لِأَحناءِ الأُمورِ إِزاريا

وَنَحنُ حَفَزنا الحَوفَزانِ بِطَعنَةٍ

سَقَتهُ نَجيعاً مِن دَمِ الجَوفِ آنيا

نبذة عن القصيدة

قصائد وطنيه

عموديه

بحر الطويل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة إنا بنو منقر قوم ذوو حسب

الصفحة التالية وقلت لعوف اقبلوا النصح ترشدوا

عمرو بن الأهتم

المخضرمون

poet-Amr-bin-Al-Ahtham@

25

قصيدة

55

متابعين

عمرو بن سنان بن سمي التميمي المنقري، أبو ربعيّ. أحد السادات الشعراء الخطباء في الجاهلية والإسلام. من أهل نجد. كان يدعى (المكحل) لجماله في شبابه. ووفد على النبيّ صلى الله عليه ...

المزيد عن عمرو بن الأهتم

عبدة بن يزيد

poet-Abda-bin-Yazid @

نافع الزبيري

poet-nafa-al-zubairi@

فآنست بعدما مال الرقاد بنا

فلله ساع بالمظالم بعدها

لنا حية تنقض من رأس صخرة

أجدك لا تلم ولا تزور

جئت الإمام بإسراع لأخبره

ألم تر ما بيني وبين ابن عامر

فإن الرديني الأصم كعوبه

ألا طرقت أسماء وهي طروق

أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله

وذي لوثة منهى الرقاد بعينه

محاربيين حلوا بين ذاقنة

قفا نبك من ذكرى حبيب وأطلال

نعماني بشربة من طلاء

ونكرم جارنا ما دام فينا

ظللت مفترش الهلباء تشتمني

أضف شرح او معلومة