تأوبني ذكر لزولة كالخبل - عمر بن لجأ التيمي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عمر بن لجأ التيمي » تأوبني ذكر لزولة كالخبل

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

تَأَوَّبَني ذِكرٌ لِزَولَةَ كَالخَبلِ

وَما حَيثُ تُلقى بِالكَثيبِ وَلا السَهلِ

تَحُلُّ وَرُكنٌ مِن ظَميَّةَ دونَها

وَجَوُّ قَسى مِمّا يَحُلُّ بِهِ أَهلي

تُريدينَ أَن أَرضى وَأَنتِ بَخيلَةٌ

وَمَن ذا الَّذي يُرضي الأَخلاءَ بِالبُخلِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة جدعت رياحا بالقصائد بعدما

الصفحة التالية ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا

عمر بن لجأ التيمي

العصر الاموي

poet-Omar-bin-Laji-Al-Timi@

36

قصيدة

36

متابعين

عمر بن لجأ (وقيل لحأ) بن حدير ابن مصاد التيمي، من بني تيم بن عبد مناة: من شعراء العصر الأموي. اشتهر بما كان بينه وبين (جرير) من مفاخرات ومعارضات. وهو ...

المزيد عن عمر بن لجأ التيمي

الأحوص الأنصاري

poet-alahos-alansari@

عمار ذو كبار

poet-Ammar-Dhu-Kabar@

ولما أن قرنت إلى جرير

أرسلت فيها مجفرا درفسا

ما بال عينك لا تريد رقودا

تمشى غير مشتمل بثوب

وشعر كبعر الكبش فرق بينه

لمن منزل بالمستراح كأنما

لما خشيت كبة التنكيس

نبئت كلب كليب قد عوى جزعا

أكر إلى ليلى وأحسب أنني

لعلك ناهيك الهوى أن تجلدا

ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا

فسائل عامرا عنا جميعا

منعت عطاءنا ولويت ديني

أمن دمنة بالماتحي عرفتها

لا تهج ضبة يا جرير فإنهم

أضف شرح او معلومة