أما ترى ذا الفلك السائرا - المأمون - الديوان

الديوان » العصر العباسي » المأمون » أما ترى ذا الفلك السائرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

أما ترى ذا الفلكَ السائِرا

أبيتُ من هَمٍّ به ساهرا

مُفكِّراً فيه وفي أمرهِ

فما أرى خَلقاً به خابِرا

يُخبِرُ عن لُطفِ تدابيرهِ

وكيفَ أضحى لِلوَرَى حاضِرا

يا ليتَ شِعري هل أُرى مرَّةً

أكونُ في أبراجهِ سائرا

أكونُ مع طالعهِ طالِعاً

طَوراً ومع غائِرهِ غائرا

حتى أرى جُملة تدبيرهِ

وأعرِفَ المستُورَ والظاهرا

نبذة عن القصيدة

قصائد صبر

عموديه

بحر السريع

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة وأبيض أما جسمه فمدور

الصفحة التالية أصبح ديني الذي أدين به

المأمون

العصر العباسي

poet-Al-Mamoun@

53

قصيدة

357

متابعين

عبد الله بن هارون الرشيد بن محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور، أبو العباس. سابع الخلفاء من بني العباس في العراق؛ وأحد أعاظم الملوك، في سيرته وعلمه وسعة ملكه. نفذ ...

المزيد عن المأمون

سمنون المحب

poet-Samnoun-al-Muhib@

الحمدوي

poet-Alhamdoui@

يا ليلة فزنا بها حلوة

صل الندمان يوم المهرجان

أما ترى ذا الفلك السائرا

بكرت تلومك مطلع الفجر

لساني كتوم لأسراركم

قل لابنِ حمزة ما ترى

ظباء كالدنانير

أخي أنت ومولاي

ظبي كنيت بطرفي

قد كنت أشنا الشمس فيما مضى

ماذا تقولين فيمن شفه أرق

فلا أنت أعتبت من زلة

من كان راعيه دينا في حلوبته

هذه المنهي عنها

اختلست ريحانتي من يدي

أضف شرح او معلومة