الديوان » العصر العباسي » المأمون » أصبح ديني الذي أدين به

عدد الابيات : 5

طباعة

أصبحَ ديني الذي أدينُ بهِ

ولَستُ منهُ الغداةَ مُعتَذِرا

حُبُّ عليٍّ بعدَ النبِيِّ ولا

أشتُمُ صِدّيقاً ولا عُمَرا

ثم ابنِ عفانَ في الجنانِ معَ ال

أبرارِ ذلك القتيل مُصطَبِرا

ألا ولا أشتُمُ الزُّبيرَ ولا

طلحة إن قال قائلٌ غدَرا

وعائشٌ الأمُّ لستُ أشتُمُها

من يفتريها فنحنُ مِنهُ بَرا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المنسرح
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أما ترى ذا الفلك السائرا
الصفحة التالية اختلست ريحانتي من يدي

المساهمات

معلومات عن المأمون

avatar

المأمون حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Mamoun@

متابعة

53

قصيدة

357

متابعين

عبد الله بن هارون الرشيد بن محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور، أبو العباس. سابع الخلفاء من بني العباس في العراق؛ وأحد أعاظم الملوك، في سيرته وعلمه وسعة ملكه. نفذ ...

المزيد عن المأمون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المأمون :

قد كنت أشنا الشمس فيما مضى
أذم لك الأيام في ذات بيننا
أول الحب مزاح وولع
نحن الذين إذا تخموا عصبة
صل الندمان يوم المهرجان
تعجيل جود المرء أكرومة
أخي أنت ومولاي
لساني كتوم لأسراركم
وصاحب ونديم ذي محافظة
عتقت حتى لو اتصلت
نحن في أفضلِ السرورِ ولكن
إن أخا الهيجاء من يسعى معك
تسميت لا أدري فإنك لا تدري
هذه المنهي عنها
ظبي كنيت بطرفي

أضف شرح او معلومة