الديوان » العصر المملوكي » المعتضد بن عباد » وإذا توعرت المسالك لم أرد

عدد الابيات : 2

طباعة

وإذا توعرت المسالك لم أرد

فيها السرى إلا برأي مقمر

وإذا طلبت عظيمة فمفاتحي

فيها العزيمة والسنان السمهري

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أنام وما قلبي عن المجد نائم
الصفحة التالية تنام ومدنفها يسهر

المساهمات

معلومات عن المعتضد بن عباد

avatar

المعتضد بن عباد حساب موثق

العصر المملوكي

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة

49

قصيدة

51

متابعين

عباد بن محمد بن إسماعيل، ابن عباد اللخمي، أبو عمرو، الملقب بالمعتضد بالله. صاحب إشبيلية، في عهد ملوك الطوائف. كان في أيام أبيه يقود جيشه لقتال بني الأفطس وغيرهم. وولي ...

المزيد عن المعتضد بن عباد

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأبار البلنسي

poet-ibn-alabar@

متابعة
متابعة
avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المعتضد بن عباد :

يجور على قلبي الهوى ويجير
ذكراك في قد شيبت بتسبيحي
من كان يسلو عن نوال
أدية أنت فائدة الزمان
للَه در الحب ماذا يصنع
رعى الله من يصلي فؤادي بحبه
يطول على الدهر أن لم ألاقها
شربنا وجفن الليل يغسل كحله
أطلت فخار المجد بالبيض والسمر
كأن عشي الفطر في شاطئ النهر
عن القصد قد جاروا وما جرت عن قصدي
لقد بسط الله المكارم من كفى
يا غرة تسخر بالبدر
كلام كمثل الدر ننثره نثرا
أتتك أم الحسن

أضف شرح او معلومة