الديوان » العصر الاموي » الأقيشر الأسدي » إني أتاني مقال كنت آمنه

عدد الابيات : 5

طباعة

إِنّي أَتاني مَقالٌ كُنتُ آمِنَهُ

فَجاءَ مِن فاحِشٍ في الناسِ مَخلوعِ

عَبدُ العَزيزِ أَبو الضَحّاكِ كُنيَتُهُ

فيهِ مِنَ اللُؤمِ وَهيٌ غُيرُ مَمنوعِ

وَلَم تَبِت أُمُّهُ إِلاّ مُطاحِنَةً

وَأَن تُواجِرَ في سَوفِ المَراضيعِ

يَنسابُ ماءُ البَرايا في اِستِها سَرِباً

كَأَنَّما اِنسابَ في بَعضِ البَلاليعِ

مِن ثَمَّ جاءَت بِهِ وَالبَظرُ حَنَّكَهُ

كَأَنَّهُ في اِستِها تِمثالُ يُسروعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة سريع إلى ابن العم يلطم وجهه
الصفحة التالية قرب الله بالسلام وحيا

المساهمات

معلومات عن الأقيشر الأسدي

avatar

الأقيشر الأسدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

متابعة

48

قصيدة

44

متابعين

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر ...

المزيد عن الأقيشر الأسدي

اقتراحات المتابعة

avatar

توبة الخفاجي

poet-tawbat-alkhfajy@

متابعة
متابعة
avatar

سويد بن كراع

poet-suwaid-bin-kraa@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأقيشر الأسدي :

قرب الله بالسلام وحيا
يسائلني هشام عن صلاتي
إذا صليت خمسا كل يوم
غضبت دودان من مسجدنا
إني أتاني مقال كنت آمنه
سألت ربيعة من شرها
جريت مع الصبا طلق العتيق
سريع إلى ابن العم يلطم وجهه
سألني الناس أين يعمد هذا
يا أيها السائل عما مضى
لم يغرر بذات خف سوانا
حضرموت فتشت أحسابنا
أيا صاحبي أبشر بزورتنا الحمى
ألا يا دوم دام لك النعيم
تميم بن مر كفكفوا عن تعمدي

أضف شرح او معلومة