الديوان » العصر الاموي » الأقيشر الأسدي » إنما لقحتنا باطية

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنَّما لِقحَتُنَا بَاطِيَةٌ

فَإِذا ما مُزِجَت كَانَت عَجَب

لَبَنٌ أَصفَرُ صافٍ لَونُهُ

يَنزَعُ الباسورَ مِن عَجبِ الذَنَب

سَأَلَ الشُرطِيُّ أَن نَسقِيَهُ

فَسَقَيناهُ بِأُنبوبِ القَصَب

إِنَّما نَشرَبُ مِن أَموالِنا

فَسَلوا الشُرطِيَّ ما هَذا الغَضَب

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الرمل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة حضرموت فتشت أحسابنا
الصفحة التالية ومسوف نشد الصبوح صبحته

المساهمات

معلومات عن الأقيشر الأسدي

avatar

الأقيشر الأسدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

متابعة

48

قصيدة

44

متابعين

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر ...

المزيد عن الأقيشر الأسدي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الأخيل العجلي

abo-alokhil-ajla@

متابعة
متابعة
avatar

وضاح اليمن

poet-waddah-alyaman@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأقيشر الأسدي :

غلب الصبر فاعترتني هموم
إذا صليت خمسا كل يوم
يقولون لي انكه قد شربت مدامة
ألا أبلغ لديك أبا هشام
وفد الوفود فكنت أول وافد
سألني الناس أين يعمد هذا
سألت ربيعة من شرها
أتدعوني الأقيشر ذلك اسمي
يا خليلي أسقياني كاسا
تريك القذى من دونها وهي دونه
فليت زيادا لا يزلن بناته
إما تراني قد هلكت فإنما
وسألتني يوم الرحيل قصائدا
يريد النساء ويأبى الرجال
ومسوف نشد الصبوح صبحته

أضف شرح او معلومة