الديوان » العصر المملوكي » ابن أبي حصينة » بكت علي غداة البين حين رأت

عدد الابيات : 2

طباعة

بَكَت عَلَيَّ غَداةَ البَينِ حِينَ رَأَت

دَمعِي يَفيضُ وَحالِي حالُ مَبهُوبِ

فَدَمعَتِي ذَوبُ ياقُوتٍ عَلى ذَهَبٍ

وَدَمعُها ذَوبُ دُرٍّ فَوقَ ياقُوتِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لاتخدعنك بعد طول تجارب
الصفحة التالية أشد من فاقة الزمان

المساهمات

معلومات عن ابن أبي حصينة

avatar

ابن أبي حصينة حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة

132

قصيدة

22

متابعين

(388-457 هـ/998-1065م) الحسن بن عبد الله بن أحمد بن عبد الجبار بن أبي حصينة أبو الفتح الشامي. شاعر من الأمراء ولد ونشأ في معرة النعمان بسورية انقطع إلى دولة بني ...

المزيد عن ابن أبي حصينة

اقتراحات المتابعة

avatar

نظام الدين الأصفهاني

poet-Nizam-al-Din-al-Isfahani@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الرندي

poet-yusuf-al-randi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن أبي حصينة :

إذا المرء لم يرض ما أمكنه
أبل خير الملوك من ألمه
سل المنزل الغوري أين خرائده
لك الخير هل أنساك شحط النوى عهدا
يا منزل الأحباب كنت أنيسا
طرقت أمامة والعيون نيام
أهاجتك أطلال الكثيب الدوارس
سألنا الربع لو فهم السؤالا
سقت أندية القطر
ذري عذلي فشانك غير شاني
لقد أطاعك فيها كل ممتنع
سلام كنشر المسك فض ختامه
أجدكما لو أنصف الصب عاذله
إن الأرانب لم تفتك لأنها
خير المواطن حيث هذا الأروع

أضف شرح او معلومة