الديوان » العصر الاموي » زياد الأعجم » سألت أبا جهضم حاجة

عدد الابيات : 4

طباعة

سَأَلت أَبا جَهضَمٍ حاجَةً

وَكُنتُ أَراهُ قَريباً يَسيرا

فَلَو أَنني خِفتُ مِنهُ الخِلا

فَ وَالمَنعَ لَم أَسَلهُ نَقيرا

وَكَيفَ الرَّجاءُ لما عِنده

وَقَد خالَطَ البُخلَ مِنهُ الضَّميرا

أَقلني أَبا جَهضمٍ حاجَتي

فَإِني اِمرؤٌ كانَ ظَني غرورا

نبذة عن القصيدة
قصائد نصيحة
عموديه
بحر المتقارب
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إذا يشكري مس ثوبك ثوبه
الصفحة التالية عجبت لأبيض الخصيين عبد

المساهمات

معلومات عن زياد الأعجم

avatar

زياد الأعجم حساب موثق

العصر الاموي

poet-Ziad-Al-Ajam@

متابعة

82

قصيدة

1

الاقتباسات

49

متابعين

زياد الأعجم ابن سليمان ويقال ابن سُلَيم ويقال ابن سلمى ويقال ابن جابر أبو أمامة العبدي المعروف بزياد الأعجم، مولى بني عبد القيس. من شعراء الدولة الأموية وأحد فحول الشعر ...

المزيد عن زياد الأعجم

اقتراحات المتابعة

avatar

قيس بن الملوح

poet-qays-ibn-al-mulawwah@

متابعة
متابعة
avatar

اسماعيل النسائي

poet-Ismail-Al-Nisai@

متابعة
متابعة
اقتباسات زياد الأعجم

اقرأ أيضا لـ زياد الأعجم :

إذا يشكري مس ثوبك ثوبه
يحدثنا أن القيامة قد أتت
فلله عينا من رأى كقضية
أنت الفتى كل الفتى
إذا ما اتقى الله امرؤ وأطاعه
وسميت غياظا ولست بغائظ
سود ذوائبها بيض ترائبها
أتينا أبا عمرو فأشلى كلابه
إني لأكرم نفسي أن أكلفها
أمن قطر حالت فقلت لها قري
إذا عذب الله الرجال بشعرهم
فتى زاده السلطان في الخير رغبة
فهل لك في حاجتي حاجة
وما ترك الهاجون لي إن هجوته
وقدر كجوف الليل أحمشت غليها

أضف شرح او معلومة