الديوان » العصر العباسي » المتنبي » يا ذا المعالي ومعدن الأدب

عدد الابيات : 3

طباعة

يا ذا المَعالي وَمَعدِنَ الأَدَبِ

سَيِّدَنا وَاِبنَ سَيِّدِ العَرَبِ

أَنتَ عَلِيمٌ بِكُلِّ مُعجِزَةٍ

وَلَو سَأَلنا سِواكَ لَم يُجِبِ

أَهَذِهِ قابَلَتكَ راقِصَةً

أَم رَفَعَت رِجلَها مِنَ التَعَبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المنسرح
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ألم تر أيها الملك المرجى
الصفحة التالية ضروب الناس عشاق ضروبا

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

62

الاقتباسات

8489

متابعين

احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

الراضي بالله

poet-Ar-Radi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو طالب المأموني

poet-Abu-Talib-al-Maamouni@

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

لا الحلم جاد به ولا بمثاله
إلى أي حين أنت في زي محرم
إن الأمير أدام الله دولته
إن يكن صبر ذي الرزية فضلا
عزيز أسى من داؤه الحدق النجل
وجدت المدامة غلابة
تضاحك منا دهرنا لعتابنا
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
بأبي من وددته فافترقنا
وبنية من خيزران ضمنت
أنشر الكباء ووجه الأمير
غير مستنكر لك الإقدام
ألا أذن فما أذكرت ناسي
الصوم والفطر والأعياد والعصر
باد هواك صبرت أم لم تصبرا

أضف شرح او معلومة