الديوان » العصر الاموي » أبو زبيد الطائي » إذا جعل المرء الذي كان حازما

عدد الابيات : 3

طباعة

إِذا جُعِلَ المَرءُ الَّذي كانَ حازِماً

يُحَلُّ بِهِ حَلَّ الحُوارِ وَيُحمَلُ

فَلَيسَ لَهُ في العيشَ خَيرٌ يُريدُهُ

وَتَكفينه مَيتاً أَعَفُّ وَأَجمَلُ

أَتاني رَسولُ المَوتِ يا مَرحَباً بِهِ

وَيا حَبَّذا هُو مُرسَلاً حينَ يُرسَلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إن عليا ساد بالتكرم
الصفحة التالية من يرى العير لابن أروى على ظهر

المساهمات

معلومات عن أبو زبيد الطائي

avatar

أبو زبيد الطائي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Zubaid-Al-Taie@

متابعة

54

قصيدة

2

الاقتباسات

71

متابعين

حرملة بن المنذر بن معد يكرب بن حنظلة يتصل نسبة بيعرب بن قحطان. شاعر جاهلي من قبيلة طيء في اليمن، هاجرت قبيلته إلى الحجاز واستولت على جبلي أجأ وسلمى فعُرفا ...

المزيد عن أبو زبيد الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الفرزدق

poet-farazdaq@

متابعة
متابعة
avatar

بكر بن النطاح

poet-Bakr-bin-Al-Nattah@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو زبيد الطائي

اقرأ أيضا لـ أبو زبيد الطائي :

وخوان مستعمل أدجنته
فجال أكدر مختالا كعادته
يا عثم أدركني فإن ركيتي
حتى إذا ما رأى الأنصار قد غفلت
تحمل قومي فرقتين فمنهما
بلغا طيئا جميعا وستى
شيب الوجوه تباكى في معاطنها
إن عليا ساد بالتكرم
بأبي الوليد وأم نفسي كلما
ومن شر أخلاق الرجال نميمة
ولقل من مالي بني بلية
عليك برأس الأمر قبل انتشاره
هل كنت في منظر ومستمع
إن الرزية لا ناب مصرمة
يا أوحد الدهر في ملك وفي حسب

أضف شرح او معلومة