لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد - أبو وجزة السعدي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَو كانَ بَطنُكَ شِبراً قَد شَبِعتَ وَقَد

أَبقيتَ خُبزاً كَثيراً لِلمساكينِ

فَإِن تُصِبكَ مِن الأَيّامِ جائِحَةٌ

لَم نَبكِ مِنكَ عَلى دُنيا وَلا دينِ

مازِلتَ في سورَة الأَعرافِ تَدرُسُها

حَتّى فُؤادُك مِثلُ الخَزِّ في اللّينِ

إِنَّ اِمرءاً كُنتُ مَولاهُ فَضَيَّعَني

يَرجو الفَلاحَ لعندي حقُّ مَغبونِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة طاف الخيال من ابن شيبة واعترى

الصفحة التالية غيسانة ذلك من غيسانها

أبو وجزة السعدي

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

75

قصيدة

1

الاقتباسات

52

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

شظاظ الضبي

poet-Shazaz-al-Dhabi@

نافع الحروري

poet-nafa-al-haruri@

دعها أبا وجزة واقعد في الغنم

أدماء في وضح يكاد إزارها

وما أنت أم ما أم عثمان بعدما

أجراع لينة والقلاخ فبرقها

يكفي قليل كلامه وكثيره

تربع أنهي الرنقاء حتى

غيسانة ذلك من غيسانها

حن الفؤاد إلى سلمى ولم تصب

فاسمع ولا تسمع بشيء ذي مقل

أمرون ولا دون كل مبارك

ولم يكن ملك للقوم ينزلهم

يا راكب العنس كمرداة العلم

فيهم جياد وأخطار مؤبلة

كأن النقد والعلسي أجنى

قتلتني بغير ذنب قتول

أضف شرح او معلومة