الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » ونفضت عني نومها فسريتها

عدد الابيات : 3

طباعة

وَنَفضتُ عَنّي نَومَها فَسَرَيتُها

بِالقَومِ مِن تَهِمٍ وَأَلعَثَ وَانِ

ثُمَّ اِعتَمَدتُ إِلى اِبنِ لَيلى تَختَوي

مِن دونِهِ مُتَباعدَ البُلدانِ

وَمُمَدَّحٍ بِالمُكرماتِ مَدَحتُهُ

فَاِهتَزَّ وَاِستَودى بِهِ فَحَباني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة غيسانة ذلك من غيسانها
الصفحة التالية ولولا غيره لكشفت عنه

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو وجزة السعدي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة
متابعة
avatar

النَهشَلي

poet-Al-Nahshali@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

ترعا يرعرعه الغلام كأنه
وجدت قريشا كلها تبتني العلا وأنت
قربن كل صلخدى محنق قطم
راحت رواحا قلوصي وهي حامدة
أثني على ابني رسول الله أفضل ما
تربي على قد يفريه الغار
أمرون ولا دون كل مبارك
كأنما طرقت ليلى معهدة
فيهم جياد وأخطار مؤبلة
قلب عقيلة أقوام ذوي حسب
ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت
يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت
ظلت بذاك القهر من سوائها
حن الفؤاد إلى سلمى ولم تصب
دلنطى يزل القطر عن صهواته

أضف شرح او معلومة