الديوان » العصر العباسي » أبزون العماني » قد كنت أرجوك للبلوى إذا عرضت

عدد الابيات : 2

طباعة

قد كنتُ أرجوك للبلوى إذا عرضت

فصرتُ أخشاك والأيامَ للغِيَرِ

أخشى وحكميَ أن ارجو ولا عجب

وربَّما يتأذَّى الروضُ بالمَطَرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وصحراء ردتها الظباء حفائرا
الصفحة التالية أفدي الذي زارني والليل معتكر

المساهمات

معلومات عن أبزون العماني

avatar

أبزون العماني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Omani-Abzon@

متابعة

37

قصيدة

3

الاقتباسات

155

متابعين

أبزون بن مهمرد الكراني، أبو علي الكافي العماني. شاعر عماني، اختلف كثيراً في اسمه واسم أبيه، عاش في جبل من جبال عمان، ويقول حاجي خليفة أنه كان يعيش في نزوى. ...

المزيد عن أبزون العماني

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد بن حازم الباهلي

poet-Mohammed-bin-Hazem-Al-Bahili@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الشبل البغدادي

poet-Ibn-al-Shibl-al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبزون العماني

اقرأ أيضا لـ أبزون العماني :

بأبي حبيب كلما عانقته
لا تحسبوني ناسيا عهدكم
وصحراء ردتها الظباء حفائرا
الزم جفاءك لي ولو فيه الضنا
كم ترسلون اعنة الهجران
على سيبك المأمول يعتكف الحمد
قد كنت أرجوك للبلوى إذا عرضت
وأعزة عزيت بعد فراقهم
أتذيل دمعك كله إن بانوا
فهجرنا القنا وزرنا القناني
هل في مودة ناكث من راغب
وعود وصالها عادت نسايا
وبقعة من احسن البقاع
على منبر العلياء جدك يخطب
جاء الربيع وبحرك الفياض

أضف شرح او معلومة